AN UNBIASED VIEW OF الزراعة الذكية

An Unbiased View of الزراعة الذكية

An Unbiased View of الزراعة الذكية

Blog Article



الزراعة الدقيقة باستخدام الاستشعار عن بعد: رؤية جديدة للحقول

تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الزراعة: ثورة في إدارة المحاصيل

تستخدم تقنيات التحليل البياني والبيانات الكبيرة لتحديد الكميات المثلى من الأسمدة والمبيدات، مما يقلل من الهدر ويزيد من الإنتاجية.

هذه التقنية تزيد من الكفاءة، وتوزع بشكل دوري الكمية المناسبة من الماء، ويمكن أن تمنع الهدر وتقلل من حجم مياه الأسمدة. ويمكن للمزارعين الوصول إلى هذه البيانات عبر الجهاز اللوحي أو الهاتف الذكي؛ ما يمنحهم معلومات في الوقت الفعلي ستتطلب عملية اختبار التربة البطيئة والمكثفة يدويًا في الماضي.

في عصر التطور التكنولوجي السريع، نشهد ثورة حقيقية في مجال الزراعة، خاصة في مصر، حيث تلعب تكنولوجيا الزراعة الذكية دورًا محوريًا في تحويل الممارسات الزراعية التقليدية إلى أساليب أكثر كفاءة واستدامة.

لتحسين عملية الزراعة، فإنّه يجب أن تقوم الأجهزة المختصة والمثبتة في المزرعة بجمع البيانات ومعالجتها ضمن مراحل متكررة تمكّن المزارعين من الاستجابة للمستجدات والتغيّرات وفقاً للظروف المتاحة، حيث تمر الزراعة الذكية في المراحل الآتية:[٤]

تساعدك تحليلات صور الأقمار الصناعية في اكتشاف مشاكل مثل الإجهاد المائي أو نقص المغذيات أو انتشار الآفات قبل أن تتفاقم وتمتد آثارها لباقي الحقول

استدامة بيئية: تُسهم الزراعة الذكية في تقليل التأثيرات البيئية السلبية عبر تقليل استخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيميائية، مما يؤدي إلى الحد من التلوث البيئي والحفاظ على التنوع البيولوجي.

اليوم، يتوفر المزيد من معدات المزارع بأجهزة استشعار ذكية يمكنها قراءة كل شيء؛ من صحة المحاصيل إلى مستويات النيتروجين الأساسية في الماء.

تأسست شركة بيكو للزراعة الحديثة عام الامارات ١٩٧٤ على يد الدكتور كامل توفيق دياب، الذي كان رائدًا في استكشاف أصناف لم تكن موجودة محليًا ولكن كانت مطلوبة في الأسواق العالمية الفاخرة.

الدوامة القطبية الروسية تتشكل قريبا وفرص لحدوث نزولات قطبية صوب المنطقة

فهل ستقود الزراعة الذكية “ثورة خضراء” تنقذ البشرية من تبعات الانفجار السكاني وتدهور البيئة؟ لحسن الحظ فإن معطيات الواقع ومؤشرات المستقبل تؤكد ذلك.

يتزايد الاهتمام بشكل خاص بتطوير أنظمة تحتوي مركبات صغيرة تعمل بالكهرباء ذات كفاءة في استخدام الطاقة وسهلة الصيانة، ولا تضغط التربة بشكل مفرط، وتكون آمنة وإدارتها غير مكلفة، ويمكن أن تعمل تحت مختلف الأحوال الجوية. وبالمثل هناك توجه عالمي نحو تطوير أنظمة قادرة على تنسيق جيوش من الروبوتات الصغيرة لأداء أعمال زراعية دقيقة للغاية.

وقال زبدي لموقع "سكاي نيوز عربية": "تلك المشاريع الكبرى لا تزال تقف أمام مشكلة نور البيروقراطية".

Report this page